كتب: حارث حسن
عبد المهدي يلعب لعبة اخراج القوات الأمريكية لكي يبقي على دعم تلك القوى الشيعية التي تعتبر ذلك أولوية لها ، وهو والمقربين منه يحاولون الترويج لسردية ان هناك إستهداف – امريكي_- مباشر له بسبب توقيعه لاتفاقية الصين، وان تلك الاتفاقية “الغامضة” هي المفتاح السحري لحل مشاكل البلد.
هنالك محاولات جارية لإعادة تدوير عادل عبد المهدي و ابقائه في مكانه اما عبر تكليفه بتشكيل حكومة جديدة او عبر إبقاء الحال على ماهو عليه : حكومة تسمى بحكومة تصريف الأعمال لكنها تقوم بكل المهام التي تضطلع بها حكومة عادية (ويمكنهم اختراع تكييف دستوري لذلك عند الحاجة ).
هنالك محاولات جارية لإعادة تدوير عادل عبد المهدي و ابقائه في مكانه اما عبر تكليفه بتشكيل حكومة جديدة او عبر إبقاء الحال على ماهو عليه : حكومة تسمى بحكومة تصريف الأعمال لكنها تقوم بكل المهام التي تضطلع بها حكومة عادية (ويمكنهم اختراع تكييف دستوري لذلك عند الحاجة ).
— Harith Hasan (@harith_hasan) January 11, 2020