فور صدور قرار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بحل تشكيلات القبعات الزرقاء في ساحات الاحتجاج بعموم البلاد، دخل المحتجون في سباق تفسيرات لتغريدة الصدر الاخيرة.
وخلال الايام الماضية وجه المحتجون في ساحات الاحتجاج وعلى وسائل التواصل الاجتماعي نقداً حاداً تجاه انصار التيار الصدري من القبعات الزرقاء متهمين إياهم بتدبير هجمات ضد المتظاهرين في محافظات النجف وبابل وكربلاء وبغداد.
يأتي هذا فيما يدافع الصدريون عن موقفهم بالقول ان اطرافاً عدة تتبع اجندات خارجية بثت “الفتنة” بينهم وبين المتظاهرين السلميين، وان نشاطهم ينحصر في طرد المخربين.
ورصدت “يس عراق” آراءً عدة بين متشكك ومبارك للخطوة، في وقت دخلت فيه عملية تشكيل الحكومة المقبلة نفقاً غامضاً بعد تلويح الصدر سحب دعمه لتكليف محمد توفيق علاوي.
السؤال هنا : هل حل القبعات هي محاولة من الإفلات من تحمل المسؤولية في قمع والاعتداء على المتظاهرين السلميين؟
— السلمان (@VItzkFAKiVCuFGC) February 11, 2020
https://twitter.com/pPoEnNe95ty1hjj/status/1227271488811737088
https://twitter.com/IplQCFp4gAz1r4s/status/1227250648317558784
https://twitter.com/Muhand8853/status/1227255018300039168
https://twitter.com/karaar96/status/1227016288607838209
https://twitter.com/DrMahmoodM/status/1227270990528253952
https://twitter.com/ae01EAUlwf7DKKi/status/1227268002057351169