يس عراق: بغداد
سجل مدونون واعلاميون، تحديات ونقاط عديدة بشأن رئيس الوزراء المكلف حديثا محمد علاوي، فيما اشاروا الى “اجراءات اولية” وسريعة يجب اتخاذها لاثبات خطابه وتعهداته.
وتحدث المدونون عن اختبار علاوي، بمدى قدرته على تنفيذ ماتعهد به من فتح التحقيق بحق المتسببين بقتل وجرح الاف المتظاهرين.
وتساءل مدونون من سيحكم العراق محمد علاوي ام مقتدى الصدر، وذلك بعد توجيه الصدر بفتح الشوارع واعادة الدوام الى المدارس، فضلا عن استمرار التصادمات بين المتظاهرين والقبعات الزرق، بالرغم من تعهد علاوي بحماية المتظاهرين.
هذا الاصطدام سيتبعه اخر وعند طرح اسماء الحكومة الجديدة سنعرف حقيقة توجهات علاوي وصدق تعهداته … https://t.co/tQiDdDBtOW
— قصيّ محبوبة (@last_knights_iq) February 2, 2020
من سيحكم العراق اليوم..
مقتدى الصدر..
او..
محمد توفيق علاوي— اخبار العراق الساخنة (@3rV3PaesTBbUI5N) February 2, 2020
وتساءل صحفيون وناشطون، عن “عائدية” محمد توفيق علاوي، الذي لم يتنباه احد من الكتل، رغم اتفاق التأكيدات النابعة من مصادر مختلفة على انه جاء باتفاق هادي العامري ومقتدى الصدر، فضلا عن تساؤلات بشأن اسباب عدم رفض رئيس الجمهورية برهم صالج تكليف علاوي الذي لم تتبناه اي كتلة، رغم رفضه اسعد العيداني الذي رشحه تحالف الفتح بشكل صريح.
بعيداً عن المواقف، لكنه تساؤل:
برهم صالح رفض مُرشح الكتلة الأكبر (البناء) عندما قدمت أسعد العيداني، لكنه قبل بمرشح "مجهول المصدر"، ألا يُعتبر ذلك تناقضاً وإنتقائية، خاصة وأن المرشح غير مرغوب به من قبل المُحتجين!.
— Mustafa Saadoon (@SaadoonMustafa) February 2, 2020